آ. (42) قوله:
وأن إلى ربك : العامة على فتح هذه الهمزة وما عطف عليها بمعنى: أن الجميع في صحف
موسى وإبراهيم. وقرأ
أبو السمال بالكسر في الجميع على الابتداء. وقوله:
أضحك وأبكى وما بعده: هذا يسميه البيانيون الطباق والتضاد، وهو نوع من البديع، وهو أن يذكر ضدان أو نقيضان أو متنافيان بوجه من الوجوه.