السؤال
السلام عليكم
كيف يتخلص الإنسان من القلق ليعيش حياته بشكل عادي، وينام قرير العين، حتى لو كان لديه مشكلة مستمرة، وحلها ليس في الوقت الحالي، ولكن بعد مدة؟
كيف يتجنب الإنسان كثرة تذكرها والتحسر عليها؟ وكيف يتخلص الإنسان من عقدة تذكّر حدث معين يحزنه؟ هل هذه هي أعراض المشكلة حين يستحضرها الإنسان، فيحزن؟
أنا متقلب؛ أحيانًا أتفاءل جدًا، وأحيانًا أحزن وأيأس جدًا، فعندي شخصية متذبذبة، ولكني أريد أن أصل إلى حالة من التفاؤل الحذر اليقظ؛ الذي لا يعني التفريط أو إهمال المشكلة وتصغيرها، بل الجدّ في حلها مع التفاؤل بالخير.
جزاكم الله خيرًا.