السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أيها الصرح الجميل! إني من المعجبين بهذا الموقع النادر الذي ينثر كنوز المعرفة في ساحة الطب، وبعد:
فقد استعملت الزيروكسات لمدة تسعة أشهر وتحسنت حالتي، ولكن هناك من يدمر هذا التحسن من بعض الزملاء - هداهم الله - ويأتيني قلق، فإذا عالجت القلق بأحد الأدوية المضادة له، مثل عقار (أنديب)، وهو نفس تركيبة (التربتزون)، يأتيني توتر وصداع، مع علمي بأن مثل هذا العقار يعالج التوتر، وكل هذه الأعراض لا تأتي إلا بعد المزاح الثقيل من بعض الأصدقاء، هذا ما جعلني أتحاشى مخالطتهم، وهم يبحثون عني ويجادلوني، لعلمهم أني سريع الغضب، وهذا يؤنسهم، فانصحوني.
ولكم جزيل الشكر.