الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

تسمية مؤسسة بـ آل البيت النبوي لا حرج فيها

السؤال

هل يجوز تسمية مؤسسة إسلامية ب آل البيت النبوي بالبرازيل، مع العلم أن مؤسسها من آل البيت من السلالة العلوية، وهو سني مالكي.
أفيدنا جزاكم الله خيرا.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإنه لا حرج في تسمية المؤسسة باسم مؤسسة آل البيت النبوي لعدم وجود دليل يمنع من ذلك، ولا سيما إن كان صاحب المؤسسة من آل البيت وهو سني المعتقد لا يتوهم أنه أراد خدمة أو إحياء منهج مبتدع.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني