597 - وقال الشيخ الإمام : . "الموت كسوف قمر الحياة وخسوف شمسها، وهو ليوم الحياة مساء، والمحسن والمسيء فيها سواء، وهو منتهى راحة قوم ومبتدأ عذابهم، ومبتدأ راحة قوم ومنتهى عذابهم، والموت بين الدنيا والآخرة جسر عليه لكل أحد معبر، والموت وإن كان للحياة الفانية آخرا فهو للحياة الباقية أولا وصدرا"