الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                          ويستحب وقوف الإمام عند صدر الرجل ووسط المرأة ، نقله واختاره الأكثر ( و ش ) والخنثى بينهما ، وعنه : يقف عند رأس الرجل ، وعنه : عند صدريهما ( و هـ ) لا عند وسطه ومنكبها عند صدر الرجل ووسط المرأة ، نقله واختاره الأكثر ( و ش ) والخنثى بينهما ، وعنه : يقف عند رأس الرجل ، وعنه : عند صدريهما ( و هـ ) لا عند وسطه ومنكبها عند صدر الرجل ووسط المرأة ، نقله واختاره الأكثر ( و ش ) والخنثى بينهما ، وعنه : يقف عند رأس الرجل ، وعنه : عند صدريهما ( و هـ ) لا عند وسطه ومنكبها ( م ) ونقل جماعة يسوى بين رءوسهم عند الاجتماع ، ويقوم مقامه من الرجال ، اختاره جماعة ، ونقل الميموني في رجال ونساء ولعله أو نساء يجعلون درجا ، رأس هذا عند رجل هذا ، وأن هذا والتسوية سواء ، قال الخلال : على هذا ثبت قوله ، وكذا قاله ( هـ م ) في رجال أو نساء ، وأنه إن شاء جعل رأس كل واحد عند منكب الآخر ، ومذهبنا يسوى بين رءوسهم ، وكذا جماعة خناثى ، لا أن رأس كل واحد عند رجل الآخر ( ش ) ويقدم من أولياء الموتى الأولى بالإمامة وقيل : ولي أسبقهما حضورا ، وقيل : موتا ، وقيل : تطهيرا ، ثم القرعة ولولي كل ميت أن ينفرد بصلاته على وليه ، ويستحب أن يصفهم ولا ينقصهم عن ثلاثة صفوف ، نص على ذلك ، للأخبار ، وسبق حكم الفذ في باب موقف الجماعة

                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                          الخدمات العلمية