الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        5601 حدثنا سليمان بن حرب حدثنا شعبة عن عون بن أبي جحيفة قال رأيت أبي فقال إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ثمن الدم وثمن الكلب وآكل الربا وموكله والواشمة والمستوشمة

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        الثالث حديث أبي جحيفة ، قوله : ( رأيت أبي فقال إن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى ) كذا أورده مختصرا وساقه في البيوع تاما ولفظه " رأيت أبي اشترى حجاما فكسر محاجمه . فسألته عن ذلك " فذكر الحديث كالذي هنا وزاد " وعن كسب الأمة " وسيأتي بأتم من سياقه في " باب من لعن المصور " .

                                                                                                                                                                                                        قوله ( باب المستوشمة ) ذكر فيه ثلاثة أحاديث الأول حديث أبي هريرة




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية