الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                1214 ( 93 ) من قال في المال حق سوى الزكاة

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص عن الأعمش عن إبراهيم قال كانوا يرون في أموالهم حقا سوى الزكاة .

                                                                                ( 2 ) حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور وابن أبي نجيح عن مجاهد في أموالهم حق معلوم قال سوى الزكاة .

                                                                                ( 3 ) حدثنا ابن فضيل عن بيان عن عامر قال في المال حق سوى الزكاة .

                                                                                ( 4 ) حدثنا معاذ قال حدثنا حاتم بن أبي صغيرة أبو يونس قال حدثنا رباح عن عبيدة عن قزعة قال قلت لابن عمر إن لي مالا فما تأمرني إلى من أدفع زكاته ؟ قال ادفعها إلى ولي القوم يعني الأمراء ولكن في مالك حق سوى ذلك يا قزعة .

                                                                                ( 5 ) حدثنا ابن علية عن ابن أبي حيان قال حدثني مزاحم بن زفر قال كنت جالسا عند عطاء فأتاه أعرابي فسأله إن لي إبلا فهل علي فيها حق بعد الصدقة ؟ قال : نعم .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو الأحوص عن أبي إسحاق عن عكرمة عن ابن عباس قال : من أدى زكاة ماله فليس عليه جناح أن لا يتصدق .

                                                                                ( 7 ) حدثنا عبد الأعلى عن هشام عن الحسن قال : في المال حق سوى الزكاة .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية