الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                1446 ( 174 ) في موت الفجاءة وما ذكر فيه

                                                                                ( 1 ) حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن مجالد عن الشعبي قال كان يقال اقتراب الساعة موت الفجاءة .

                                                                                ( 2 ) حدثنا عبد الله بن نمير عن حجاج عن الزبير بن عدي عن بعض أصحاب عبد الله بن عبد الله قال موت الفجاءة راحة على المؤمنين وأسف على الكفار .

                                                                                ( 3 ) حدثنا ابن نمير حدثنا مالك عن رجل من مغول عن طلحة عن تميم بن سلمة قال مات منا رجل بغتة فقال أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أخذة غضب فذكرته لإبراهيم وقل ما كنا نذكر لإبراهيم حديثا إلا وجدنا عنده فيه فقال كانوا يكرهون أخذة كأخذة الأسف .

                                                                                ( 4 ) حدثنا يحيى بن آدم حدثنا أبو شهاب عن الأعمش عن زبيد عن أبي الأحوص عن عبد الله وعائشة قالا موت الفجاءة رأفة بالمؤمن وأسف على الفاجر .

                                                                                ( 5 ) حدثنا محمد بن بشر قال سمعت مجاهد بن أبي راشد قال قال مجاهد من أشراط الساعة موت البدار .

                                                                                ( 6 ) حدثنا غندر عن شعبة عن منصور عن إبراهيم أنه كره موت الفجاءة .

                                                                                ( 7 ) حدثنا غندر عن شعبة عن منصور عن تميم بن سلمة عن عبيد بن خالد عن رجل من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم في موت الفجاءة قال أخذة أسف .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية