nindex.php?page=treesubj&link=28913_31788_32024_32109_32410_34091nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم لا يعلمون .

[101] nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101وإذا بدلنا آية مكان آية أي : نسخنا آية بآية مصلحة للعباد . [ ص: 56 ]

nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101والله أعلم بما ينزل مما هو أصلح لخلقه فيما يغير ويبدل من أحكامه . قرأ nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو : (ينزل ) بالتخفيف ، والباقون : بفتح النون والتشديد .

nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101قالوا إنما أنت يا محمد nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101مفتر مختلق ذلك من تلقاء نفسك .

وتقدم ما روي عن nindex.php?page=showalam&ids=16832قنبل nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب في (مفتر ) عند (باق ) .

nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101بل أكثرهم لا يعلمون حكمة الأحكام وبيان الناسخ من المنسوخ ، وعبر بالأكثر مراعاة لما كان عند قليل منهم من توقف وقلة مبالغة في التكذيب والظن .

* * *

nindex.php?page=treesubj&link=28913_31788_32024_32109_32410_34091nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ .

[101] nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ أَيْ : نَسَخْنَا آيَةً بِآيَةٍ مَصْلَحَةً لِلْعِبَادِ . [ ص: 56 ]

nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ مِمَّا هُوَ أَصْلَحُ لِخَلْقِهِ فِيمَا يُغَيِّرُ وَيُبَدِّلُ مِنْ أَحْكَامِهِ . قَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو : (يُنْزِلُ ) بِالتَّخْفِيفِ ، وَالْبَاقُونَ : بِفَتْحِ النُّونِ وَالتَّشْدِيدِ .

nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ يَا مُحَمَّدُ nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101مُفْتَرٍ مُخْتَلِقٌ ذَلِكَ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِكَ .

وَتَقَدَّمَ مَا رُوِيَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16832قُنْبَلٍ nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبَ فِي (مُفْتَرٍ ) عِنْدَ (بَاقٍ ) .

nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=101بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ حِكْمَةَ الْأَحْكَامِ وَبَيَانَ النَّاسِخِ مِنَ الْمَنْسُوخِ ، وَعَبَّرَ بِالْأَكْثَرِ مُرَاعَاةً لِمَا كَانَ عِنْدَ قَلِيلٍ مِنْهُمْ مَنْ تَوَقُّفٍ وَقِلَّةٍ مُبَالِغَةٍ فِي التَّكْذِيبِ وَالظَّنِّ .

* * *