مُطَابَقَتُهُ لِلتَّرْجَمَةِ فِي قَوْلِهِ الدُّخَانُ ، وَعَبْدَانُ هُوَ لَقَبُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ الْمَرْوَزِيِّ ، وَأَبُو حَمْزَةَ بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَبِالزَّايِ مُحَمَّدُ ابْنُ الْمَيْمُونِ السُّكَّرِيُّ ، nindex.php?page=showalam&ids=13726وَالْأَعْمَشُ سُلَيْمَانُ ، وَمُسْلِمٌ هُوَ ابْنُ صُبَيْحٍ أَبُو الضُّحَى ، nindex.php?page=showalam&ids=17073وَمَسْرُوقُ بْنُ الْأَجْدَعِ ، nindex.php?page=showalam&ids=10وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ .

وَالْحَدِيثُ قَدْ مَضَى فِي تَفْسِيرِ سُورَةِ الْفُرْقَانِ ، وَذُكِرَ فِيهِ خَمْسَةُ أَشْيَاءَ nindex.php?page=treesubj&link=30254الدُّخَانُ يَجِيءُ قَبْلَ قِيَامِ السَّاعَةِ فَيَدْخُلُ فِي أَسْمَاعِ الْكُفَّارِ وَالْمُنَافِقِينَ حَتَّى يَكُونَ كَالرَّأْسِ الْحَنِيذِ ، وَيَعْتَرِي الْمُؤْمِنَ مِنْهُ كَهَيْئَةِ الزُّكَامِ ، وَتَكُونُ الْأَرْضُ كُلُّهَا كَبَيْتٍ أُوقِدَ فِيهِ النَّارُ وَلَمْ يَأْتِ بَعْدُ وَهُوَ آتٍ وَالرُّومُ فِيمَا قَالَ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=1الم nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=2غُلِبَتِ الرُّومُ وَالْقَمَرُ فِيمَا قَالَ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=1وَانْشَقَّ الْقَمَرُ وَالْبَطْشَةُ فِيمَا قَالَ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=16يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى أَيِ الْقَتْلَ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَاللِّزَامُ فِيمَا قَالَ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=77فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا ، أَيْ أَسْرَى يَوْمِ بَدْرٍ أَيْضًا ، وَقِيلَ : هُوَ الْقَتْلُ .