الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                2311 ( 287 ) في الحلق أين هو ؟

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص بن غياث عن عتاب بن زياد بن ورقاء قال : سمعت سعيد بن جبير يقول للحلاق : أبلغ بالحلق إلى العظمين .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر أنه كان يقول للحلاق إذا حلق في الحج : أبلغ إلى العظمين .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص بن غياث عن ابن جريج عن عمرو بن دينار عن ابن عباس أنه كان يقول للحلاق : ابدأ بالأيمن وأبلغ بالحلق إلى العظمات .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد الأحمر عن ابن جريج عن محمد بن الحارث عن سفيان عن علي الأزدي قال : نحر ابن عمر وحلق قال : فسمعته يقول للحلاق : أبلغ إلى العظمات ، قال : سمعتهم يذكرونه ولم أسمعه من ثبت [ ص: 406 ]

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا جنيد الحجام عن مختار بن منيح عن أبي جعفر قال : أبلغ إلى العظمات .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن طلحة عن عطاء قال : السنة أن يبلغ بالحلق إلى العظمين .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية