الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                        تلك [ 252 ]

                                                                                                                                                                                                                                        ابتداء . آيات الله خبره ، وإن شئت كانت بدلا ، والخبر : نتلوها عليك بالحق وإنك لمن المرسلين خبر إن ، أي : وإنك لمرسل .

                                                                                                                                                                                                                                        تم الجزء الثالث من كتاب إعراب القرآن ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على النبي محمد وآله الكرام الأبرار ، وسلم .

                                                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية