الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1630 [ ص: 88 ] 121 - باب : يتصدق بجلود الهدي

                                                                                                                                                                                                                              1717 - حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن ابن جريج قال: أخبرني الحسن بن مسلم ، وعبد الكريم الجزري ، أن مجاهدا أخبرهما، أن عبد الرحمن بن أبي ليلى أخبره، أن عليا - رضي الله عنه - أخبره أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمره أن يقوم على بدنه، وأن يقسم بدنه كلها، لحومها وجلودها وجلالها، ولا يعطي في جزارتها شيئا. [انظر: 1707 - مسلم: 1317 - فتح: 3 \ 556]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه أيضا حديث علي: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمره أن يقوم على بدنه، وأن يقسم بدنه كلها، لحومها وجلودها وجلالها، ولا يعطي في جزارتها شيئا.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية