nindex.php?page=treesubj&link=1090 ( والسنن غير الرواتب عشرون ) ركعة ( أربع قبل الظهر : وأربع بعدها وأربع قبل العصر وأربع بعد المغرب وأربع بعد العشاء ) لحديث nindex.php?page=showalam&ids=10583أم حبيبة مرفوعا { nindex.php?page=hadith&LINKID=36178من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها حرمه الله على النار } " صححه الترمذي .

وحديث علي في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ذكر فيه { nindex.php?page=hadith&LINKID=8135أنه كان يصلي أربعا قبل العصر } " رواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه ،

وحديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة [ ص: 244 ] مرفوعا { nindex.php?page=hadith&LINKID=36700من صلى بعد المغرب ست ركعات لم يتكلم فيهن بسوء عدلن له بعبادة ثنتي عشرة سنة } " رواه الترمذي وفي إسناده : عمرو بن أبي خثعم ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري .

وعن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة { nindex.php?page=hadith&LINKID=34470ما صلى النبي صلى الله عليه وسلم العشاء قط إلا صلى أربع ركعات ، أو ست ركعات } " رواه أبو داود .

( ويباح اثنتان بعد أذان المغرب ) قبل صلاتها لحديث nindex.php?page=showalam&ids=9أنس { nindex.php?page=hadith&LINKID=29087كنا نصلي على عهده صلى الله عليه وسلم ركعتين بعد غروب الشمس ، قبل صلاة المغرب } " .

قال nindex.php?page=showalam&ids=15175المختار بن فلفل : فقلت له " أكان النبي صلى الله عليه وسلم صلاهما ؟ قال : كان يرانا نصليهما فلم يأمرنا ولم ينهنا " متفق عليه ( و ) يباح أيضا ركعتان بعد الوتر ( جالسا ) .

قال nindex.php?page=showalam&ids=13665الأثرم : سمعت nindex.php?page=showalam&ids=12251أبا عبد الله سئل عن nindex.php?page=treesubj&link=1090الركعتين بعد الوتر ؟ فقال : أرجو إن فعله إنسان ألا يضيق عليه ولكن يكون وهو جالس كما جاء الحديث قلت : تفعله أنت ؟ قال : لا ما أفعله أي : لأنه لم يذكره أكثر الواصفين لتهجد النبي صلى الله عليه وسلم .

nindex.php?page=treesubj&link=1090 ( وَالسُّنَنُ غَيْرُ الرَّوَاتِبِ عِشْرُونَ ) رَكْعَةً ( أَرْبَعٌ قَبْلَ الظُّهْرِ : وَأَرْبَعٌ بَعْدَهَا وَأَرْبَعٌ قَبْلَ الْعَصْرِ وَأَرْبَعٌ بَعْدَ الْمَغْرِبِ وَأَرْبَعٌ بَعْدَ الْعِشَاءِ ) لِحَدِيثِ nindex.php?page=showalam&ids=10583أُمِّ حَبِيبَةَ مَرْفُوعًا { nindex.php?page=hadith&LINKID=36178مَنْ حَافَظَ عَلَى أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ وَأَرْبَعٍ بَعْدَهَا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ } " صَحَّحَهُ التِّرْمِذِيُّ .

وَحَدِيثِ عَلِيٍّ فِي صِفَةِ صَلَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذُكِرَ فِيهِ { nindex.php?page=hadith&LINKID=8135أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي أَرْبَعًا قَبْلَ الْعَصْرِ } " رَوَاهُ nindex.php?page=showalam&ids=13478ابْنُ مَاجَهْ ،

وَحَدِيثِ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ [ ص: 244 ] مَرْفُوعًا { nindex.php?page=hadith&LINKID=36700مَنْ صَلَّى بَعْدَ الْمَغْرِبِ سِتَّ رَكَعَاتٍ لَمْ يَتَكَلَّمْ فِيهِنَّ بِسُوءٍ عَدَلْنَ لَهُ بِعِبَادَةِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ سُنَّةً } " رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَفِي إسْنَادِهِ : عَمْرُو بْنُ أَبِي خَثْعَمَ ضَعَّفَهُ nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيُّ .

وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ { nindex.php?page=hadith&LINKID=34470مَا صَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعِشَاءَ قَطُّ إلَّا صَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ ، أَوْ سِتَّ رَكَعَاتٍ } " رَوَاهُ أَبُو دَاوُد .

( وَيُبَاحُ اثْنَتَانِ بَعْدَ أَذَانِ الْمَغْرِبِ ) قَبْلَ صَلَاتِهَا لِحَدِيثِ nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسٍ { nindex.php?page=hadith&LINKID=29087كُنَّا نُصَلِّي عَلَى عَهْدِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ ، قَبْلَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ } " .

قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=15175الْمُخْتَارُ بْنُ فُلْفُلٍ : فَقُلْت لَهُ " أَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّاهُمَا ؟ قَالَ : كَانَ يَرَانَا نُصَلِّيهِمَا فَلَمْ يَأْمُرْنَا وَلَمْ يَنْهَنَا " مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ ( وَ ) يُبَاحُ أَيْضًا رَكْعَتَانِ بَعْدَ الْوِتْرِ ( جَالِسًا ) .

قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13665الْأَثْرَمُ : سَمِعْت nindex.php?page=showalam&ids=12251أَبَا عَبْدِ اللَّهِ سُئِلَ عَنْ nindex.php?page=treesubj&link=1090الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْوِتْرِ ؟ فَقَالَ : أَرْجُو إنْ فَعَلَهُ إنْسَانٌ أَلَّا يُضَيَّقَ عَلَيْهِ وَلَكِنْ يَكُونُ وَهُوَ جَالِسٌ كَمَا جَاءَ الْحَدِيثُ قُلْت : تَفْعَلُهُ أَنْتَ ؟ قَالَ : لَا مَا أَفْعَلُهُ أَيْ : لِأَنَّهُ لَمْ يَذْكُرْهُ أَكْثَرُ الْوَاصِفِينَ لِتَهَجُّدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .