الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
1617 - وعن nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة قالت : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " nindex.php?page=hadith&LINKID=10358941nindex.php?page=treesubj&link=1978_1981_1982إذا حضرتم المريض أو الميت فقولوا : خيرا ; لأن الملائكة يؤمنون على ما تقولون " . رواه مسلم .
1617 - ( وعن nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة قالت : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " nindex.php?page=hadith&LINKID=10358942إذا حضرتم المريض أو الميت ) أي : الحكمي فأو للشك ، أو الحقيقي ، فأو للتنويع ، ولا وجه لما جزم به ابن حجر من أنها للشك ، والمراد من الثاني هو الأول . ( فقولوا خيرا ) أي : للمريض اشفه ، وللميت اغفر له ذكره المظهر أو لكم بالخير ، أو قولوا للمحتضر : لا إله إلا الله ; فإنها خير ما يقال له اختاره ابن حجر لكن لا يلائمه قوله : ( فإن الملائكة يؤمنون ) بالتشديد أي : يقولون آمين . ( على ما تقولون ) أي : من الدعاء خيرا أو شرا ، وقال ابن حجر : أي : من الأدعية الصالحة فعليه ترغيب وعلى الأول زيادة ترهيب . ( رواه مسلم ) قال ميرك : وكذا الأربعة .
1617 - ( وعن nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة قالت : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " nindex.php?page=hadith&LINKID=10358942إذا حضرتم المريض أو الميت ) أي : الحكمي فأو للشك ، أو الحقيقي ، فأو للتنويع ، ولا وجه لما جزم به ابن حجر من أنها للشك ، والمراد من الثاني هو الأول . ( فقولوا خيرا ) أي : للمريض اشفه ، وللميت اغفر له ذكره المظهر أو لكم بالخير ، أو قولوا للمحتضر : لا إله إلا الله ; فإنها خير ما يقال له اختاره ابن حجر لكن لا يلائمه قوله : ( فإن الملائكة يؤمنون ) بالتشديد أي : يقولون آمين . ( على ما تقولون ) أي : من الدعاء خيرا أو شرا ، وقال ابن حجر : أي : من الأدعية الصالحة فعليه ترغيب وعلى الأول زيادة ترهيب . ( رواه مسلم ) قال ميرك : وكذا الأربعة .