الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2167 [ ص: 120 ] 2 - باب: إذا أحال على ملي فليس له رد

                                                                                                                                                                                                                              2288 - حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن ابن ذكوان، عن الأعرج، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " مطل الغني ظلم، ومن أتبع على ملي فليتبع". [انظر: 2287 - مسلم: 1564 - فتح: 4 \ 466]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث أبي هريرة المذكور في الباب قبله: "ومن أتبع على ملي فليتبع".

                                                                                                                                                                                                                              وقد فرغنا منه آنفا.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية