الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2173 [ ص: 144 ] 3 - باب: من تكفل عن ميت دينا فليس له أن يرجع

                                                                                                                                                                                                                              وبه قال الحسن.

                                                                                                                                                                                                                              2295 - حدثنا أبو عاصم، عن يزيد بن أبي عبيد، عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أتي بجنازة، ليصلي عليها، فقال: " هل عليه من دين؟ ". قالوا: لا. فصلى عليه، ثم أتي بجنازة أخرى، فقال: "هل عليه من دين؟ ". قالوا: نعم. قال: "صلوا على صاحبكم". قال أبو قتادة: علي دينه يا رسول الله. فصلى عليه. [انظر: 2289 - فتح: 4 \ 474]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية