الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                        وقرأ عبد الرحمن الأعرج :

                                                                                                                                                                                                                                        (من إله غير الله يأتيكم به انظر) [46]

                                                                                                                                                                                                                                        بضم الهاء على الأصل؛ لأن الأصل أن تكون الهاء مضمومة، كما تقول: جئت معه، وقد ذكرنا توحيد الهاء.

                                                                                                                                                                                                                                        قال الكسائي : يقال: بغتهم الأمر يبغتهم بغتا وبغتة إذا أتاهم فجاءة،

                                                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية