الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                        وقرأ الحسن والأعمش :

                                                                                                                                                                                                                                        (العذاب ما) [49]

                                                                                                                                                                                                                                        مدغما، وهكذا روي عن أبي عمرو .

                                                                                                                                                                                                                                        [ ص: 68 ] وقرأ يحيى بن وثاب والأعمش : (بما كانوا يفسقون) بكسر السين، وهي لغة معروفة.

                                                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية