الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4673 [ ص: 566 ] 3 - [ باب قوله] اقرأ وربك الأكرم [ العلق: 3]

                                                                                                                                                                                                                              4956 - حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن الزهري ح وقال الليث: حدثني عقيل قال محمد: أخبرني عروة، عن عائشة - رضي الله عنها: أول ما بدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الرؤيا الصادقة جاءه الملك فقال: اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم [ العلق: 1 - 4]. [ انظر:3 - مسلم:160 - فتح: 8 \ 723].

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ساقه أيضا من حديثها وقال: الصادقة بدل الصالحة.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية