الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                2379 ( 361 ) في الرجل يطوف بالبيت من رخص له أن يصلي الركعتين في الكعبة

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن مبارك عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر ، أنه كان ربما طاف ثم صلى الركعتين في جوف البيت .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن مبارك عن موسى بن عقبة عن سالم قال : رأيته يطوف ثم يدخل البيت ، فيصلي الركعتين .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا يحيى بن سعيد عن جعفر بن محمد عن أبيه قال : سئل أبي عن الصلاة في الكعبة قال : صليت مع أبي حسين بن علي في الكعبة .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وأسامة بن زيد وعثمان بن طلحة فمكث في البيت فأطال ، ثم دخل ابن عمر في أثره أول الناس ، فسألت بلالا أين صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : بين العمودين المقدمين قال : ونسيت أن أسأله : كم صلى ؟ .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا الحسن بن موسى قال حدثنا حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عثمان بن طلحة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الركعتين حين دخل .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية