الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              6392 [ ص: 17 ] 3 - باب: من أمر بضرب الحد في البيت

                                                                                                                                                                                                                              6774 - حدثنا قتيبة ، حدثنا عبد الوهاب ، عن أيوب ، عن ابن أبي مليكة ، عن عقبة بن الحارث قال : جيء بالنعيمان -أو بابن النعيمان- شاربا ، فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - من كان بالبيت أن يضربوه ، قال : فضربوه ، فكنت أنا فيمن ضربه بالنعال . [انظر : 2316 - فتح 12 \ 64 ] .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث عقبة بن الحارث قال : جيء بالنعيمان -أو بابن النعيمان- شاربا ، فأمر النبي -صلى الله عليه وسلم - من كان في البيت أن يضربوه ، قال : فضربوه ، فكنت أنا فيمن ضربه بالنعال .




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية