الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              6972 [ ص: 255 ] 17 - باب: قول الله تعالى: ولتصنع على عيني [ طه: 39 ]

                                                                                                                                                                                                                              : تغذى. وقوله - جل ذكره - : تجري بأعيننا [ القمر: 14 ].

                                                                                                                                                                                                                              7407 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا جويرية عن نافع، عن عبد الله قال: ذكر الدجال عند النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فقال: " إن الله لا يخفى عليكم، إن الله ليس بأعور - وأشار بيده إلى عينه - وإن المسيح الدجال أعور العين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية ". [ انظر: 3057 - مسلم: 169 - فتح: 13 \ 389 ].

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية