الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2714 [ ص: 551 ] 57 - باب: إضمار الخيل للسبق

                                                                                                                                                                                                                              2869 - حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا الليث ، عن نافع ، عن عبد الله -رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سابق بين الخيل التي لم تضمر ، وكان أمدها من الثنية إلى مسجد بني زريق . وأن عبد الله بن عمر كان سابق بها . [قال أبو عبد الله : أمدا : غاية فطال عليهم الأمد [الحديد : 16] . [انظر : 420 - مسلم: 1870 - فتح: 6 \ 71]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ثم ساق عن أحمد بن يونس ، ثنا الليث ، عن نافع ، عن ابن عمر أنه - صلى الله عليه وسلم - سابق بين الخيل التي لم تضمر ، وكان أمدها من الثنية إلى مسجد بني زريق . وأن عبد الله بن عمر كان سابق بها .

                                                                                                                                                                                                                              ثم ترجم عليه :




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية