الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              382 [ ص: 397 ] 26 - باب: إذا لم يتم السجود

                                                                                                                                                                                                                              389 - أخبرنا الصلت بن محمد، أخبرنا مهدي، عن واصل، عن أبي وائل، عن حذيفة، رأى رجلا لا يتم ركوعه ولا سجوده، فلما قضى صلاته قال له حذيفة: ما صليت -قال: وأحسبه قال- لو مت مت على غير سنة محمد - صلى الله عليه وسلم. [791، 808 - فتح: 1 \ 495] .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ساق فيه من حديث حذيفة أنه رأى رجلا لا يتم ركوعه ولا سجوده، فلما قضى صلاته قال له حذيفة: ما صليت -قال: وأحسبه قال- لو مت مت على غير سنة محمد - صلى الله عليه وسلم.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية