الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        1138 حدثنا مسدد عن يحيى عن عبيد الله بن عمر قال حدثني خبيب بن عبد الرحمن عن حفص بن عاصم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة ومنبري على حوضي

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( عن عبيد الله ) هو ابن عمر العمري ، وثبت ذلك في رواية أبي ذر ، والأصيلي .

                                                                                                                                                                                                        قوله : ( ومنبري على حوضي ) سقطت هذه الجملة من رواية أبي ذر ، وسيأتي هذا الحديث بسنده ومتنه كاملا في أواخر فضل المدينة من أواخر كتاب الحج ، ويأتي الكلام على المتن هناك ، إن شاء الله تعالى مستوفى .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية