الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا

                                                                                                                                                                                                        4262 حدثني عبد الله بن أبي الأسود حدثنا حميد بن الأسود ويزيد بن زريع قالا حدثنا حبيب بن الشهيد عن ابن أبي مليكة قال قال ابن الزبير قلت لعثمان هذه الآية التي في البقرة والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا إلى قوله غير إخراج قد نسختها الأخرى فلم تكتبها قال تدعها يا ابن أخي لا أغير شيئا منه من مكانه قال حميد أو نحو هذا

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        باب والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا ذكر فيه حديث ابن الزبير مع عثمان ، وقد تقدم قبل بابين ، وسقطت الترجمة لغير أبي ذر فصار من الباب الذي قبله عندهم .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية