3656 ( وشاهده ) المرسل الذي ( أخبرناه ) nindex.php?page=showalam&ids=14510أبو عبد الرحمن السلمي ، وأبو نصر بن قتادة ، قالا : أنبأ nindex.php?page=showalam&ids=13602أبو عمرو بن نجيد ، ثنا محمد بن إبراهيم العبدي ، ثنا ابن بكير ، ثنا مالك ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17245هشام بن عروة ، عن أبيه أن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - nindex.php?page=treesubj&link=1887_1909قرأ السجدة وهو على المنبر يوم الجمعة ، فنزل ، فسجد وسجدوا معه ، ثم قرأ يوم الجمعة الأخرى ، فتهيئوا للسجود ، فقال عمر بن [ ص: 322 ] الخطاب - رضي الله عنه - : على رسلكم ، إن الله - عز وجل - لم يكتبها علينا ، إلا أن نشاء . فقرأها ولم يسجد ، ومنعهم أن يسجدوا .

قال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : وقيل nindex.php?page=showalam&ids=40لعمران بن حصين : الرجل nindex.php?page=treesubj&link=1887يسمع السجدة ولم يجلس لها . قال : أرأيت لو قعد لها ؟ كأنه لا يوجبه عليه .

3656 ( وَشَاهِدُهُ ) الْمُرْسَلُ الَّذِي ( أَخْبَرَنَاهُ ) nindex.php?page=showalam&ids=14510أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ ، وَأَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ ، قَالَا : أَنْبَأَ nindex.php?page=showalam&ids=13602أَبُو عَمْرِو بْنُ نَجِيدٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَبْدِيُّ ، ثَنَا ابْنُ بُكَيْرٍ ، ثَنَا مَالِكٌ ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=17245هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - nindex.php?page=treesubj&link=1887_1909قَرَأَ السَّجْدَةَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، فَنَزَلَ ، فَسَجَدَ وَسَجَدُوا مَعَهُ ، ثُمَّ قَرَأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى ، فَتَهَيَّئوا لِلسُّجُودِ ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ [ ص: 322 ] الْخَطَّابِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : عَلَى رِسْلِكُمْ ، إِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - لَمْ يَكْتُبْهَا عَلَيْنَا ، إِلَّا أَنْ نَشَاءَ . فَقَرَأَهَا وَلَمْ يَسْجُدْ ، وَمَنَعَهُمْ أَنْ يَسْجُدُوا .

قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيُّ : وَقِيلَ nindex.php?page=showalam&ids=40لِعِمْرَانَ بْنِ حَصِينٍ : الرَّجُلُ nindex.php?page=treesubj&link=1887يَسْمَعُ السَّجْدَةَ وَلَمْ يَجْلِسْ لَهَا . قَالَ : أَرَأَيْتَ لَوْ قَعَدَ لَهَا ؟ كَأَنَّهُ لَا يُوجِبُهُ عَلَيْهِ .