الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              6017 [ ص: 321 ] 47 - باب: الدعاء بكثرة المال مع البركة

                                                                                                                                                                                                                              6378 ، 6379 - حدثني محمد بن بشار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة قال: سمعت قتادة، عن أنس، عن أم سليم أنها قالت: يا رسول الله، أنس خادمك ادع الله له: قال: "اللهم أكثر ماله وولده، وبارك له فيما أعطيته".

                                                                                                                                                                                                                              وعن هشام بن زيد: سمعت أنس بن مالك مثله. [انظر: 1982 - مسلم: 2480 - فتح: 11 \ 182]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ساق فيه حديث أنس - رضي الله عنه -. وقد أسلفناه.

                                                                                                                                                                                                                              ثم ترجم له:




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية