nindex.php?page=treesubj&link=28981_28752_30454_30539_30549_34274nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74ثم بعثنا من بعده رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل كذلك نطبع على قلوب المعتدين

nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74ثم بعثنا أرسلنا . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74من بعده من بعد نوح . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74رسلا إلى قومهم كل رسول إلى قومه . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74فجاءوهم بالبينات بالمعجزات الواضحة المثبتة لدعواهم . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74فما كانوا ليؤمنوا فما استقام لهم أن يؤمنوا لشدة شكيمتهم في الكفر وخذلان الله إياهم . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74بما كذبوا به من قبل أي بسبب تعودهم تكذيب الحق وتمرنهم عليه قبل بعثه الرسل عليهم الصلاة والسلام . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74كذلك نطبع على قلوب المعتدين بخذلانهم لانهماكهم في الضلال واتباع المألوف ، وفي أمثال ذلك دليل على أن الأفعال واقعة بقدرة الله تعالى وكسب العبد وقد مر تحقيق ذلك .

nindex.php?page=treesubj&link=28981_28752_30454_30539_30549_34274nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ

nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74ثُمَّ بَعَثْنَا أَرْسَلْنَا . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74مِنْ بَعْدِهِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74رُسُلا إِلَى قَوْمِهِمْ كُلُّ رَسُولٍ إِلَى قَوْمِهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ بِالْمُعْجِزَاتِ الْوَاضِحَةِ الْمُثْبِتَةِ لِدَعْوَاهُمْ . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا فَمَا اسْتَقَامَ لَهُمْ أَنْ يُؤْمِنُوا لِشِدَّةِ شَكِيمَتِهِمْ فِي الْكُفْرِ وَخِذْلَانِ اللَّهِ إِيَّاهُمْ . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ أَيْ بِسَبَبِ تَعَوُّدِهِمْ تَكْذِيبَ الْحَقِّ وَتَمَرُّنِهِمْ عَلَيْهِ قَبْلَ بَعْثِهِ الرُّسُلَ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ . nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=74كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ بِخِذْلَانِهِمْ لِانْهِمَاكِهِمْ فِي الضَّلَالِ وَاتِّبَاعِ الْمَأْلُوفِ ، وَفِي أَمْثَالِ ذَلِكَ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْأَفْعَالَ وَاقِعَةٌ بِقُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَكَسْبِ الْعَبْدِ وَقَدْ مَرَّ تَحْقِيقُ ذَلِكَ .