nindex.php?page=treesubj&link=28982_19570_29677_30175_30614_32016nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين

nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49تلك إشارة إلى قصة نوح ومحلها الرفع بالابتداء وخبرها : nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49من أنباء الغيب أي بعضها . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49نوحيها إليك خبر ثان والضمير لها أي موحاة إليك ، أو حال من الـ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49أنباء أو هو الخبر و nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49من أنباء متعلق به أو حال من الهاء في nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49نوحيها . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا خبر آخر أي مجهولة عندك وعند قومك من قبل إيحائنا إليك ، أو حال من الهاء في نوحيها أو الكاف في nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49إليك أي : جاهلا أنت وقومك بها ، وفي ذكرهم تنبيه على أنه لم يتعلمها إذ لم يخالط غيرهم وأنهم مع كثرتهم لما لم يسمعوها فكيف بواحد منهم . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49فاصبر على مشاق الرسالة وأذية القوم كما صبر نوح . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49إن العاقبة في الدنيا بالظفر وفي الآخرة بالفوز . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49للمتقين عن الشرك والمعاصي .

nindex.php?page=treesubj&link=28982_19570_29677_30175_30614_32016nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ

nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49تِلْكَ إِشَارَةٌ إِلَى قِصَّةِ نُوحٍ وَمَحَلُّهَا الرَّفْعُ بِالِابْتِدَاءِ وَخَبَرُهَا : nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ أَيْ بَعْضُهَا . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49نُوحِيهَا إِلَيْكَ خَبَرٌ ثَانٍ وَالضَّمِيرُ لَهَا أَيْ مُوحَاةٌ إِلَيْكَ ، أَوْ حَالٌ مِنَ الْـ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49أَنْبَاءِ أَوْ هُوَ الْخَبَرُ وَ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49مِنْ أَنْبَاءِ مُتَعَلِّقٌ بِهِ أَوْ حَالٌ مِنَ الْهَاءِ فِي nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49نُوحِيهَا . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا خَبَرٌ آخَرُ أَيْ مَجْهُولَةٌ عِنْدَكَ وَعِنْدَ قَوْمِكَ مِنْ قِبَلِ إِيحَائِنَا إِلَيْكَ ، أَوْ حَالٌ مِنَ الْهَاءِ فِي نُوحِيهَا أَوِ الْكَافِ فِي nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49إِلَيْكَ أَيْ : جَاهِلًا أَنْتَ وَقَوْمُكَ بِهَا ، وَفِي ذِكْرِهِمْ تَنْبِيهٌ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَتَعَلَّمْهَا إِذْ لَمْ يُخَالِطْ غَيْرَهُمْ وَأَنَّهُمْ مَعَ كَثْرَتِهِمْ لَمَّا لَمْ يَسْمَعُوهَا فَكَيْفَ بِوَاحِدٍ مِنْهُمْ . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49فَاصْبِرْ عَلَى مَشَاقِّ الرِّسَالَةِ وَأَذِيَّةِ الْقَوْمِ كَمَا صَبَرَ نُوحٌ . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49إِنَّ الْعَاقِبَةَ فِي الدُّنْيَا بِالظَّفَرِ وَفِي الْآخِرَةِ بِالْفَوْزِ . nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49لِلْمُتَّقِينَ عَنِ الشِّرْكِ وَالْمَعَاصِي .