الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              6937 [ ص: 173 ] 97

                                                                                                                                                                                                                              كتاب التوحيد

                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 174 ] [ ص: 175 ] بسم الله الرحمن الرحيم

                                                                                                                                                                                                                              97 - كتاب التوحيد والرد على الجهمية

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              غالب أحاديثه سلفت.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية