الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              743 [ ص: 117 ] 107 – باب: يقرأ في الأخريين بفاتحة الكتاب

                                                                                                                                                                                                                              776 - حدثنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا همام، عن يحيى، عن عبد الله ابن أبي قتادة، عن أبيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب وسورتين، وفي الركعتين الأخريين بأم الكتاب، ويسمعنا الآية، ويطول في الركعة الأولى ما لا يطول في الركعة الثانية، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح. [انظر: 759 - مسلم: 451 - فتح: 2 \ 260]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث أبي قتادة السالف في باب: القراءة في الظهر فراجعه منه، ويأتي أيضا.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية