( باب الراء مع الحاء )

( رحب ) ( هـ ) فيه أنه قال لخزيمة بن حكيم : مرحبا أي لقيت رحبا وسعة . وقيل : معناه رحب الله بك مرحبا ، فجعل المرحب موضع الترحيب .

( هـ ) ومنه حديث ابن زمل على طريق رحب أي واسع .

* وفي حديث nindex.php?page=showalam&ids=331كعب بن مالك فنحن كما قال الله فينا : nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=25وضاقت عليكم الأرض بما رحبت [ ص: 208 ] ( س ) ومنه حديث ابن عوف قلدوا أمركم رحب الذراع أي واسع القوة عند الشدائد .

( س ) ومنه حديث ابن سيار أرحبكم الدخول في طاعة فلان ؟ أي أوسعكم ؟ ولم يجئ فعل - بضم العين - من الصحيح متعديا غيره .

( بَابُ الرَّاءِ مَعَ الْحَاءِ )

( رَحَبَ ) ( هـ ) فِيهِ أَنَّهُ قَالَ لِخُزَيْمَةَ بْنِ حَكِيمٍ : مَرْحَبًا أَيْ لَقِيتَ رُحْبًا وَسَعَةً . وَقِيلَ : مَعْنَاهُ رَحَّبَ اللَّهُ بِكَ مَرْحَبًا ، فَجَعَلَ الْمَرْحَبَ مَوْضِعَ التَّرْحِيبِ .

( هـ ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ زِمْلٍ عَلَى طَرِيقٍ رَحْبٍ أَيْ وَاسِعٍ .

* وَفِي حَدِيثِ nindex.php?page=showalam&ids=331كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ فَنَحْنُ كَمَا قَالَ اللَّهُ فِينَا : nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=25وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ [ ص: 208 ] ( س ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَوْفٍ قَلِّدُوا أَمْرَكُمْ رَحْبَ الذِّرَاعِ أَيْ وَاسِعَ الْقُوَّةِ عِنْدَ الشَّدَائِدِ .

( س ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ سَيَّارٍ أَرَحُبَكُمُ الدُّخُولُ فِي طَاعَةِ فُلَانٍ ؟ أَيْ أَوَسِعَكُمْ ؟ وَلَمْ يَجِئْ فَعُلَ - بِضَمِّ الْعَيْنِ - مِنَ الصَّحِيحِ مُتَعَدِّيًا غَيْرُهُ .