الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        [ ص: 86 ] 73 - باب ثواب من ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة

                                                                                                                        وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين عن عطاء للخبر في ذلك

                                                                                                                        1560 - أخبرنا حسين بن منصور بن جعفر النيسابوري ، قال : حدثنا إسحاق بن سليمان ، قال : حدثنا مغيرة بن زياد ، عن عطاء ، عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من ثابر على ثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة دخل الجنة ؛ أربعا قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، وركعتين بعد العشاء ، وركعتين قبل الفجر .

                                                                                                                        قال أبو عبد الرحمن : هذا خطأ ، ولعله أراد عنبسة بن أبي سفيان فصحفه .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية