الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1141 [ ص: 262 ] 2 - باب: ما ينهى [عنه] من الكلام في الصلاة

                                                                                                                                                                                                                              1199 - حدثنا ابن نمير ، حدثنا ابن فضيل ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله - رضي الله عنه - قال : كنا نسلم على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو في الصلاة فيرد علينا ، فلما رجعنا من عند النجاشي ، سلمنا عليه فلم يرد علينا وقال : " إن في الصلاة شغلا " .

                                                                                                                                                                                                                              حدثنا ابن نمير ، حدثنا إسحاق بن منصور ، حدثنا هريم بن سفيان ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله - رضي الله عنه - ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - نحوه . [1216 - 3875 - مسلم : 538 - فتح: 3 \ 72]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية