nindex.php?page=treesubj&link=28989_29693_31935_31936_32468nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا
79 -
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر قيل كانت لعشرة إخوة خمسة منهم زمنى وخمسة يعملون في البحر
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79فأردت أن أعيبها أجعلها ذات عيب
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79وكان وراءهم ملك أمامهم أو خلفهم وكان طريقهم في رجوعهم عليه ، وما كان عندهم خبره أعلم الله به
الخضر وهو
جلندى nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79يأخذ كل سفينة غصبا أي : يأخذ كل سفينة صالحة لا عيب فيها غصبا وإن كانت معيبة تركها وهو مصدر أو مفعول له فإن قلت : قوله "فأردت أن أعيبها" مسبب عن خوف الغصب عليها فكان حقه أن يتأخر عن السبب قلت المراد به التأخير وإنما قدم للعناية
nindex.php?page=treesubj&link=28989_29693_31935_31936_32468nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا
79 -
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ قِيلَ كَانَتْ لِعَشَرَةِ إِخْوَةٍ خَمْسَةٌ مِنْهُمْ زَمْنَى وَخَمْسَةٌ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا أَجْعَلُهَا ذَاتَ عَيْبٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ أَمَامَهُمْ أَوْ خَلْفَهُمْ وَكَانَ طَرِيقُهُمْ فِي رُجُوعِهِمْ عَلَيْهِ ، وَمَا كَانَ عِنْدَهُمْ خَبَرُهُ أَعْلَمَ اللَّهُ بِهِ
الْخَضِرَ وَهُوَ
جُلُنْدَى nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا أَيْ : يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ صَالِحَةٍ لَا عَيْبَ فِيهَا غَصْبًا وَإِنْ كَانَتْ مَعِيبَةً تَرَكَهَا وَهُوَ مَصْدَرٌ أَوْ مَفْعُولٌ لَهُ فَإِنْ قُلْتَ : قَوْلُهُ "فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا" مُسَبَّبٌ عَنْ خَوْفِ الْغَصْبِ عَلَيْهَا فَكَانَ حَقُّهُ أَنْ يَتَأَخَّرَ عَنِ السَّبَبِ قُلْتُ الْمُرَادُ بِهِ التَّأْخِيرُ وَإِنَّمَا قُدِّمَ لِلْعِنَايَةِ