الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                2304 ( 279 ) في التطوع بين الظهر والعصر بعرفة

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن أيوب قال : رأيت القاسم يتطوع بين الظهر والعصر بعرفة ، ورأيت سالما لا يفعل .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو خالد عن ابن جريج عن ابن طاوس عن أبيه أنه كان لا يتطوع بينهما [ ص: 400 ]

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا حاتم بن إسماعيل عن جعفر عن أبيه عن جابر قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر بعرفة ، ولم يسبح بينهما .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن ليث عن مجاهد قال : صل بين الظهر والعصر بعرفة إن شئت .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن أبي زائدة عن ابن جريج عن عطاء قال : من صلى الصلاتين بعرفة لم يتطوع بينهما .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا جرير عن مغيرة عن حماد عن إبراهيم قال : إن أمكنك الإمام أن تطوع بينهما فتطوع .

                                                                                ( 7 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن سفيان عن جابر عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه أنه كان يتطوع بين الظهر والعصر بعرفة .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية