nindex.php?page=treesubj&link=29010_1252_1536_18467_19775_19999_30364_30483_31270_34085_34149_34513nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9أمن هو قانت قائم بوظائف الطاعات. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9آناء الليل ساعاته وأم متصلة بمحذوف تقديره الكافر خير أم من هو قانت، أو منقطعة والمعنى بل أمن هو قانت كمن هو بضده، وقرأ الحجازيان nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة بتخفيف الميم بمعنى أمن هو قانت لله كمن جعل له أندادا. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9ساجدا وقائما حالان من ضمير قانت، وقرئا بالرفع على الخبر بعد الخبر والواو للجمع بين الصفتين nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه في موضع الحال أو الاستئناف للتعليل. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون نفي لاستواء الفريقين باعتبار القوة العلمية بعد نفيه باعتبار القوة العملية على وجه أبلغ لمزيد فضل العلم. وقيل تقرير للأول على سبيل التشبيه أي كما لا يستوي العالمون والجاهلون لا يستوي القانتون والعاصون. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9إنما يتذكر أولو الألباب بأمثال هذه البيانات، وقرئ «يذكر» بالإدغام.

nindex.php?page=treesubj&link=29010_1252_1536_18467_19775_19999_30364_30483_31270_34085_34149_34513nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ قَائِمٌ بِوَظَائِفِ الطَّاعَاتِ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9آنَاءَ اللَّيْلِ سَاعَاتِهِ وَأَمْ مُتَّصِلَةٌ بِمَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ الْكَافِرُ خَيْرٌ أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ، أَوْ مُنْقَطِعَةٌ وَالْمَعْنَى بَلْ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ كَمَنْ هُوَ بِضِدِّهِ، وَقَرَأَ الْحِجَازِيَّانِ nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ بِتَخْفِيفِ الْمِيمِ بِمَعْنَى أَمَنْ هُوَ قَانِتٌ لِلَّهِ كَمَنْ جَعَلَ لَهُ أَنْدَادًا. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9سَاجِدًا وَقَائِمًا حَالَانِ مِنْ ضَمِيرِ قَانِتٌ، وَقُرِئَا بِالرَّفْعِ عَلَى الْخَبَرِ بَعْدَ الْخَبَرِ وَالْوَاوِ لِلْجَمْعِ بَيْنَ الصِّفَتَيْنِ nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ فِي مَوْضِعِ الْحَالِ أَوِ الِاسْتِئْنَافِ لِلتَّعْلِيلِ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ نَفْيٌ لِاسْتِوَاءِ الْفَرِيقَيْنِ بِاعْتِبَارِ الْقُوَّةِ الْعِلْمِيَّةِ بَعْدَ نَفْيِهِ بِاعْتِبَارِ الْقُوَّةِ الْعَمَلِيَّةِ عَلَى وَجْهٍ أَبْلَغَ لِمَزِيدِ فَضْلِ الْعِلْمِ. وَقِيلَ تَقْرِيرٌ لِلْأَوَّلِ عَلَى سَبِيلِ التَّشْبِيهِ أَيْ كَمَا لَا يَسْتَوِي الْعَالِمُونَ وَالْجَاهِلُونَ لَا يَسْتَوِي الْقَانِتُونَ وَالْعَاصُونَ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=9إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ بِأَمْثَالِ هَذِهِ الْبَيَانَاتِ، وَقُرِئَ «يَذَّكَّرُ» بِالْإِدْغَامِ.