الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                              السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج

                                                                                                                              صديق خان - محمد صديق حسن خان القنوجي الظاهري

                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                              3423 باب: إذا أمر بمعصية، فلا سمع وطاعة

                                                                                                                              وهو في النووي في: ( الباب المتقدم) .

                                                                                                                              حديث الباب

                                                                                                                              ( وهو بصحيح مسلم \ النووي ص226 ج12 المطبعة المصرية)

                                                                                                                              [ ( عن ابن عمر ) رضي الله عنهما; ( عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم; أنه قال: "على المرء المسلم: السمع والطاعة، فيما أحب [ ص: 333 ] وكره، إلا أن يؤمر بمعصية. فإن أمر بمعصية، فلا سمع ولا طاعة" ) ].

                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                              (الشرح)

                                                                                                                              هذا الحديث: متفق عليه. وفي الباب أحاديث كثيرة في السنن وغيرها.




                                                                                                                              الخدمات العلمية