nindex.php?page=treesubj&link=28908_28662_28723_32006_34131nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=23إن يردن الرحمن بضر [23]

شرط ومجازاة، وعلامة الجزم فيه حذف الضمة من الدال وحذفت الياء التي قبل الدال لالتقاء الساكنين. والقول في الياء التي بعد النون كما تقدم من الفتح والإسكان إلا أنك إذا أسكنتها حذفتها في الإدراج لالتقاء الساكنين، وجواب الشرط nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=23لا تغن عني

فأما ما روي عن nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم أنه قرأ nindex.php?page=treesubj&link=28908_32006_34513nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=25إني آمنت بربكم فاسمعون [25]

بفتح النون فلحن لأنه في موضع جزم فإذا كسرت النون جاز لأنها النون التي تكون مع الياء لا نون الإعراب. قال nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق : أشهد الرسل على إيمانه فقال: nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=25إني آمنت بربكم فاسمعون

nindex.php?page=treesubj&link=28908_28662_28723_32006_34131nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=23إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ [23]

شَرْطٌ وَمُجَازَاةٌ، وَعَلَامَةُ الْجَزْمِ فِيهِ حَذْفُ الضَّمَّةِ مِنَ الدَّالِ وَحُذِفَتِ الْيَاءُ الَّتِي قَبْلَ الدَّالِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ. وَالْقَوْلُ فِي الْيَاءِ الَّتِي بَعْدَ النُّونِ كَمَا تَقَدَّمَ مِنَ الْفَتْحِ وَالْإِسْكَانِ إِلَّا أَنَّكَ إِذَا أَسْكَنْتَهَا حَذَفْتَهَا فِي الْإِدْرَاجِ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ، وَجَوَابُ الشَّرْطِ nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=23لا تُغْنِ عَنِّي

فَأَمَّا مَا رُوِيَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٍ أَنَّهُ قَرَأَ nindex.php?page=treesubj&link=28908_32006_34513nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=25إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ [25]

بِفَتْحِ النُّونِ فَلَحْنٌ لِأَنَّهُ فِي مَوْضِعِ جَزْمٍ فَإِذَا كَسَرْتَ النُّونَ جَازَ لِأَنَّهَا النُّونُ الَّتِي تَكُونُ مَعَ الْيَاءِ لَا نُونُ الْإِعْرَابِ. قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14416أَبُو إِسْحَاقَ : أَشْهَدَ الرُّسُلَ عَلَى إِيمَانِهِ فَقَالَ: nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=25إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ