nindex.php?page=treesubj&link=31879_28992nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وأدخلناه في رحمتنا أي في أهل رحمتنا أي جعلناه في جملتهم وعدادهم فالظرفية مجازية أو في جنتنا فالظرفية حقيقية والرحمة مجاز كما في حديث الصحيحين قال الله عز وجل للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ويجوز أن تكون الرحمة مجازا عن النبوة وتكون الظرفية مجازية أيضا فتأمل
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75إنه من الصالحين الذين سبقت لهم منا الحسنى ، والجملة تعليل لما قبلها .
nindex.php?page=treesubj&link=31879_28992nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وَأَدْخَلْنَاهُ فِي رَحْمَتِنَا أَيْ فِي أَهْلِ رَحْمَتِنَا أَيْ جَعَلْنَاهُ فِي جُمْلَتِهِمْ وَعِدَادِهِمْ فَالظَّرْفِيَّةُ مَجَازِيَّةٌ أَوْ فِي جَنَّتِنَا فَالظَّرْفِيَّةُ حَقِيقِيَّةٌ وَالرَّحْمَةُ مَجَازٌ كَمَا فِي حَدِيثِ الصَّحِيحَيْنِ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِلْجَنَّةِ : أَنْتِ رَحْمَتِي أَرْحَمُ بِكِ مَنْ أَشَاءُ مِنْ عِبَادِي وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ الرَّحْمَةُ مَجَازًا عَنِ النُّبُوَّةِ وَتَكُونُ الظَّرْفِيَّةُ مَجَازِيَّةً أَيْضًا فَتَأَمَّلْ
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى ، وَالْجُمْلَةُ تَعْلِيلٌ لِمَا قَبْلَهَا .