الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1628 [ ص: 81 ] 119 - باب : نحر البدن قائمة وقال ابن عمر : سنة محمد - صلى الله عليه وسلم -. وقال ابن عباس : صواف [الحج: 36]: قياما.

                                                                                                                                                                                                                              1714 - حدثنا سهل بن بكار ، حدثنا وهيب، عن أيوب، عن أبي قلابة عن أنس - رضي الله عنه - قال: صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - الظهر بالمدينة أربعا، والعصر بذي الحليفة ركعتين، فبات بها، فلما أصبح ركب راحلته، فجعل يهلل ويسبح، فلما علا على البيداء لبى بهما جميعا، فلما دخل مكة أمرهم أن يحلوا. ونحر النبي - صلى الله عليه وسلم - بيده سبع بدن قياما، وضحى بالمدينة كبشين أملحين أقرنين. [انظر: 1089 - مسلم: 690 - فتح: 3 \ 554]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية