nindex.php?page=treesubj&link=28974_28739_30172_31784_32429_32430_33179_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين nindex.php?page=treesubj&link=28974_31788_32024_32533nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين أي مع الشاهدين بوحدانيتك، أو مع الأنبياء الذين يشهدون لأتباعهم، أو مع أمة
محمد صلى الله عليه وسلم فإنهم شهداء على الناس.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54ومكروا أي الذين أحس منهم الكفر من اليهود بأن وكلوا عليه من يقتله غيلة.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54ومكر الله حين رفع
عيسى عليه الصلاة والسلام وألقى شبهه على من قصد اغتياله حتى قتل. والمكر من حيث إنه في الأصل حيلة يجلب بها غيره إلى مضرة لا يسند إلى الله تعالى إلا على سبيل المقابلة والازدواج.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54والله خير الماكرين أقواهم مكرا وأقدرهم على إيصال الضرر من حيث لا يحتسب.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_28739_30172_31784_32429_32430_33179_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ nindex.php?page=treesubj&link=28974_31788_32024_32533nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ أَيْ مَعَ الشَّاهِدِينَ بِوَحْدَانِيَّتِكَ، أَوْ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ لِأَتْبَاعِهِمْ، أَوْ مَعَ أُمَّةِ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّهُمْ شُهَدَاءُ عَلَى النَّاسِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54وَمَكَرُوا أَيِ الَّذِينَ أَحَسَّ مِنْهُمُ الْكُفْرَ مِنَ الْيَهُودِ بِأَنْ وَكَّلُوا عَلَيْهِ مَنْ يَقْتُلُهُ غِيلَةً.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54وَمَكَرَ اللَّهُ حِينَ رَفَعَ
عِيسَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَأَلْقَى شُبَهَهُ عَلَى مَنْ قَصَدَ اغْتِيَالَهُ حَتَّى قُتِلَ. وَالْمَكْرُ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ فِي الْأَصْلِ حِيلَةٌ يَجْلِبُ بِهَا غَيْرُهُ إِلَى مُضِرَّةٍ لَا يُسْنَدُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى إِلَّا عَلَى سَبِيلِ الْمُقَابَلَةِ وَالِازْدِوَاجِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=54وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ أَقْوَاهُمْ مَكْرًا وَأَقْدَرُهُمْ عَلَى إِيصَالِ الضَّرَرِ مِنْ حَيْثُ لَا يُحْتَسَبُ.