الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1750 [ ص: 461 ] 19 - باب : إذا أحرم جاهلا وعليه قميص

                                                                                                                                                                                                                              وقال عطاء: إذا تطيب أو لبس جاهلا أو ناسيا فلا كفارة عليه.

                                                                                                                                                                                                                              1847 - حدثنا أبو الوليد ، حدثنا همام، حدثنا عطاء قال: حدثني صفوان بن يعلى، عن أبيه قال: كنت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأتاه رجل عليه جبة [فيه] أثر صفرة أو نحوه، [و] كان عمر يقول لي: تحب إذا نزل عليه الوحي أن تراه؟ فنزل عليه ثم سري عنه، فقال: " اصنع في عمرتك ما تصنع في حجك". [انظر: 1536 - مسلم: 1180 - فتح: 4 \ 63]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية