nindex.php?page=treesubj&link=28908_29680_29702_30550_34136_34306_34513nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=35وزخرفا [35] معطوف على سقف . وزعم
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء : أنه يجوز أن يكون معناه سقفا من فضة ومن زخرف ثم حذفت من فنصب . والقول الأول أولى بالصواب . وزعم
ابن زيد أن الزخرف متاع البيت فأما أكثر أهل التفسير منهم
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة فقالوا : الزخرف الذهب ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي : الزخرف الذهب والفضة . قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : والزخرف في اللغة ، على ما حكاه محمد بن يزيد ، الزينة قال : يقال : بنى داره فزخرفها أي زينها وحسنها .
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=35وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا فاللام للتوكيد عند البصريين ، وعند الكوفيين بمعنى إلا و"ما" زائدة للتوكيد ، وعند بعض النحويين نكرة بمعنى شيء .
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=35والآخرة عند ربك للمتقين رفع بالابتداء ، والتقدير ثواب الآخرة عند ربك للمتقين .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_29680_29702_30550_34136_34306_34513nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=35وَزُخْرُفًا [35] مَعْطُوفٌ عَلَى سُقُفٍ . وَزَعَمَ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ : أَنَّهُ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مَعْنَاهُ سُقُفًا مِنْ فِضَّةٍ وَمِنْ زُخْرُفٍ ثُمَّ حُذِفَتْ مِنْ فَنُصِبَ . وَالْقَوْلُ الْأَوَّلُ أَوْلَى بِالصَّوَابِ . وَزَعَمَ
ابْنُ زَيْدٍ أَنَّ الزُّخْرُفَ مَتَاعُ الْبَيْتِ فَأَمَّا أَكْثَرُ أَهْلِ التَّفْسِيرِ مِنْهُمُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ nindex.php?page=showalam&ids=14102وَالْحَسَنُ nindex.php?page=showalam&ids=16879وَمُجَاهِدٌ nindex.php?page=showalam&ids=16815وَقَتَادَةُ فَقَالُوا : الزُّخْرُفُ الذَّهَبُ ، وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14577الشَّعْبِيُّ : الزُّخْرُفُ الذَّهَبُ وَالْفِضَّةُ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ : وَالزُّخْرُفُ فِي اللُّغَةِ ، عَلَى مَا حَكَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ ، الزِّينَةُ قَالَ : يُقَالُ : بَنَى دَارَهُ فَزَخْرَفَهَا أَيْ زَيَّنَهَا وَحَسَّنَهَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=35وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَاللَّامُ لِلتَّوْكِيدِ عِنْدَ الْبَصْرِيِّينَ ، وَعِنْدَ الْكُوفِيِّينَ بِمَعْنَى إِلَّا وَ"مَا" زَائِدَةٌ لِلتَّوْكِيدِ ، وَعِنْدَ بَعْضِ النَّحْوِيِّينَ نَكِرَةٌ بِمَعْنَى شَيْءٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=35وَالآخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ رُفِعَ بِالِابْتِدَاءِ ، وَالتَّقْدِيرُ ثَوَابُ الْآخِرَةِ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ .