nindex.php?page=treesubj&link=28974_19863_30516_30945nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=76بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=76بلى إثبات لما نفوه أي بلى عليهم فيهم سبيل.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=76من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين استئناف مقرر للجملة التي سدت بلى مسدها، والضمير المجرور لمن أو لله وعموم المتقين ناب عن الراجع من الجزاء إلى من، وأشعر بأن التقوى ملاك الأمر وهو يعم الوفاء وغيره من أداء الواجبات والاجتناب عن المناهي.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_19863_30516_30945nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=76بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=76بَلَى إِثْبَاتٌ لِمَا نَفَوْهُ أَيْ بَلَى عَلَيْهِمْ فِيهِمْ سَبِيلٌ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=76مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ اسْتِئْنَافٌ مُقَرَّرٌ لِلْجُمْلَةِ الَّتِي سَدَّتْ بَلَى مَسَدَّهَا، وَالضَّمِيرُ الْمَجْرُورُ لِمَنْ أَوْ لِلَّهِ وَعُمُومُ الْمُتَّقِينَ نَابَ عَنِ الرَّاجِعِ مِنَ الْجَزَاءِ إِلَى مَنْ، وَأَشْعُرُ بِأَنَّ التَّقْوَى مَلَاكُ الْأَمْرِ وَهُوَ يَعُمُّ الْوَفَاءَ وَغَيْرَهُ مِنْ أَدَاءِ الْوَاجِبَاتِ وَالِاجْتِنَابِ عَنِ الْمَنَاهِي.