nindex.php?page=treesubj&link=28974_28639_30515_30532_30539_34189nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=85ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=85ومن يبتغ غير الإسلام دينا أي غير التوحيد والانقياد لحكم الله.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=85فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين الواقعين في الخسران، والمعنى أن المعرض عن الإسلام والطالب لغيره فاقد للنفع واقع في الخسران بإبطال الفطرة السليمة التي فطر الناس عليها، واستدل به على أن
nindex.php?page=treesubj&link=28647_28649الإيمان هو الإسلام إذ لو كان غيره لم يقبل. والجواب إنه ينفي قبول كل دين يغايره لا قبول كل ما يغايره، ولعل الدين أيضا للأعمال.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_28639_30515_30532_30539_34189nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=85وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=85وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا أَيْ غَيْرَ التَّوْحِيدِ وَالِانْقِيَادِ لِحُكْمِ اللَّهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=85فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ الْوَاقِعِينَ فِي الْخُسْرَانِ، وَالْمَعْنَى أَنَّ الْمُعْرِضَ عَنِ الْإِسْلَامِ وَالطَّالِبَ لِغَيْرِهِ فَاقِدٌ لِلنَّفْعِ وَاقِعٌ فِي الْخُسْرَانِ بِإِبْطَالِ الْفِطْرَةِ السَّلِيمَةِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا، وَاسْتَدَلَّ بِهِ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=28647_28649الْإِيمَانَ هُوَ الْإِسْلَامُ إِذْ لَوْ كَانَ غَيْرَهُ لَمْ يُقْبَلْ. وَالْجَوَابُ إِنَّهُ يَنْفِي قَبُولَ كُلِّ دِينٍ يُغَايِرُهُ لَا قَبُولَ كُلِّ مَا يُغَايِرُهُ، وَلَعَلَّ الدِّينَ أَيْضًا لِلْأَعْمَالِ.