الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1941 [ ص: 671 ] 19 - باب: المعتكف يدخل رأسه البيت للغسل

                                                                                                                                                                                                                              2046 - حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا هشام، أخبرنا معمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت ترجل النبي - صلى الله عليه وسلم - وهي حائض وهو معتكف في المسجد وهي في حجرتها، يناولها رأسه. [انظر: 295 - مسلم: 297 - فتح: 4 \ 286]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث عائشة ترجيلها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهي حائض يناولها رأسه .

                                                                                                                                                                                                                              وقد أخرجه مسلم أيضا وسلف في الباب .




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية